يـاخـوي إسـمع كلامـي بـالـعدالـه
بأسولف معك وأعطيك الرساله
إذا قــلبــك مــا حــددت إتــجاهـه
تـرى تـصبـح كـذا حـالـتك حـاله
حــرام إنــك تــشتــت بــالــمحـبه
عــلى نــاسٍ تــوردك الــجهـالـه
لــزوم تــشوف لـك واحـد تـحبـه
وبلاش تــقول مــايــكفـي لـحالـه
لأنــي قــبلــك مــجرب وعـارف
عـرفـت الـحب ظـلمـه والـعداله
عـرفـت الـلي هـويت وبإختياري
ولا يــمكــن يــجي واحـد بـدالـه
غــزالٍ صــابــني سـهمـه بـقلـبي
بـشرع الـحب شـرع لـي حـبالـه
عـليـه أمـوت مـا أنسى كل لحظه
ولا أنـسى سـالـفة ذيـك الـغزالـه
حــبيــبي يــوم حــلوات الــليـالـي
تــذكــرنـي مـع الـوقـت وزوالـه
جــرى لـي مـعه وقـتٍ مـانـسيـته
مــحال أنـسى سـوالـفه وجـمالـه
قـــبالـــه فــي خــيالــي مــاتــغيّر
عــسى ربـي مـايـحرمـني قـبالـه
لـيا أقـبل لـي بـعد دعـوى غـيابـه
أعـانـق صـدر سـلسـالـه وشـاله
وأغـيب أغـيب عـن باقي الخليقه
وغـيره فـي الـبشـر مـالـي وماله
وأســجل لـحظة الـشوق الـبديـعه
عـلى صدرٍ غلا شوقي مشى له
كــذا حــبي مـع الـبنـت الـشريـفه
ولــــيدة مــــن يــــظللها ظلالـــه
أبــوهــا الــلي يـشاركـني غلاهـا
ودللها عـــلى بـــاقـــي عـــيالــه
شرحت الشرح وأفهم في كلامي
بـعد هـالـحب مـحتـاج لـوصـاله